مبادرة ض

تُحِبُّ بَطَلَةُ قِصَّتِنَا خَالَتَهَا كَثِيرًا… كَثِيرًا وَتَسْعَدُ بِقَضَاءِ الوَقْتِ مَعَهَا، لَكِنْ ذَاتَ يَوْمٍ تَذْهَبُ لِبَيْتِ الجَدِّ فَلَا تَجِدُ خَالَتَهَا فَتُقَرِّرُ العَبَثَ بِأَغْرَاضِهَا مُتَجَاهِلَةً تَحْذِيرَاتِ جَدَّتِهَا. يَنْكَسِرُ كُوبُ الخَالَةِ المُمَيَّزِ فَتَتَدَاخَلُ مَشَاعِرُ بَطَلَتِنَا بَيْنَ الخَوْفِ وَالنَّدَمِ وَالسَّعْيِ لِإِصْلَاحِ مَا أَفْسَدَتْ، فَهَلْ سَتَنْجَحُ فِي ذَلِكَ؟ وكَيْفَ سَتَكُونُ رَدَّةَ فِعْلِ خَالَتِهَا؟ هَذَا مَا سَنَكْتَشِفُهُ.