مبادرة ض التطوعية

ماذا سأرتدي اليوم

خلاصة القصة

“رحلة البحث عن الابتكار: استكشاف قصة ماذا سأرتدي الیوم؟”


في بعض الأيام، نجد صعوبة في اختبار ما نرتدي. تجرب الفتاة الصغيرة في هذه القصة العديد من الملابس قبل أن تجد الخيار الأمثل.

هَلْ تَشْعُرونَ أَحْيَانًا بِأَنَّ لَا شَيْءَ مِنْ مَلَابِسِكُم يُنَاسِبُكُم؟ أَنَا أَشَعرُ بِذَلِكَ.

أَزْرَارُ القَمِيصِ تُزْعِجُنِيْ.

البِنْطَالُ ضَيِّقٌ كَثِيرًا.

التَّنُّورَةُ طَوِيلَةٌ وَتَجْعَلُنِيْ أَتَعَثَّرُ فِي المَشْيِ.

السُّتْرَةُ ضَيِّقَةٌ وَلَا تُنَاسِبُنِي.

سِرْوَالِي وَاسِعٌ وَيَستَمِرُّ في الانْزِلَاقِ.

وَالزّيْنَةُ الذَّهَبِيَّةُ تُسَبِّبُ لِيَ الحَكَّةَ.

هَذَا البِنْطَالُ ضَيّقٌ أَيْضًا وَيَجِبُ أَنْ أَشُدَّهُ لِلْأَعْلَى بِقُوَّةٍ.

لَا يَبْدُو أَنَّهُ هُنَاكَ شَيْءٌ يُلَائِمُنِي.

هَذَا الفُسْتَانُ فَاقِعٌ جِدًّا.

قَمِيصُ أَخِي؟ يَا لَهُ مِنْ مَنْظَرٍ مُضْحِكٍ!

ثَوْبُ أَبِي طَوِيلٌ جِدًّا.

وِشَاحُ أُمِّي مَلْفُوفٌ بِشَكْلٍ خَاطِئ.

لَا أَسْتَطِيعُ الوُصُولَ إِلَى بَعْضِ المَلَابِسِ. آهٍ، أُرِيدُ حَقًّا أَنْ أَصْرُخَ.

كَأَنَّ كُلَّ هَذِهِ المَلَابِسِ تَقُولُ لِي: سَنُضَايِقُكِ طَوَالَ اليَوْمِ.

لَكِنَّنِي حَسَمْتُ أَمْرِيَ اليَوْمَ.

سَأَخْلِطُ وأُنَسَّقُ هَذِهِ الثّيَابَ حَتَّى أَحْصُلَ عَلَى مَا 

يُنَاسِبُ ذَوْقِيَ اليَوْم!

آخر الإضافات

Scroll to Top