مبادرة ض التطوعية

الأسد الصغير

خلاصة القصة

“رحلة البحث عن كائنات حية: استكشاف قصة الأسد الصغير

يروي لنا الأسد الصغير تمبا تفاصيل حياته في موطنه سويسرا، وكيف يقضي أيامًا ممتعة مع عائلته.

اسْمِي تِيمْبَا، وَ أَنَا أَسَدٌ صَغِيْرٌ.

أَعِيشُ فِي حَدِيقَةِ الْحَيَوَانِ فِي دَوْلَةِ سوِيسْرَا.

هَذَانِ هُمَا أُمِّي وأَبِي.

أَبِي نَائِمٌ، إِنَّهُ يَنَامُ كَثِيرًا كَعَادتِهِ.

هَذِهِ أُخْتِي.

وَ هِيَ تَضْرِبُنِي فِي أَنْفِي «آخْ، إِنّهُ مُؤْلِمٌ.»

أَنَا أُحِبُّ اللَّعِبَ مَع أَبِي، وَلَكِنْ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ يَدَعُنِي أَفُوزُ دَائِمًا.

أُحِبُّ أَنْ أَتَمَدَّدَ عَلَى الأَرْضِ وَأَمْضَغَ الأَشْيَاءَ فِي فَمِي مِثْلَ هَذِهِ الْعَصَا.

أَنَا أَتَعَلَّمُ كَيْفَ أَتَسَلَّقُ الأَشْجَارَ.

لَمْ أُتْقِنِ التَّسَلُّقَ جَيِّدًا بَعْدُ.

أَشْعُرُ بِالْجُوعِ بَعْدَ قَضَاءِ الْيَوْمِ فِي اللَّعِبِ.

أُحِبُّ أَنْ أَتَنَاوَلَ الْعَشَاءَ مَعَ عَائِلَتِي.

أُمِّي تَجْعَلُنِي أَسْتَحِمُّ بَعْدَ العَشَاءِ. 

يُزْعِجُنِي أَنّه يَتَوَجَّبُ عَلَيّ الْاسْتِحْمَامُ.

آخر الإضافات

Scroll to Top